التخطي إلى المحتوى الرئيسي

Hagia Sophia

Hagia Sophia, by Arild Vågen

Hagia Sophia is one of the most famous tourist attractions in Istanbul\Turkey, its unique architecture that represented by its massive dome in the middle and the four minarets in the corners make it architectural masterpiece. 

The way, which the dome of Hagia Sophia was built in, is amazing, and makes it hard to believe that someone could imagine and performed it! One of the most beautiful things that you see when enter Hagia Sophia is the light that reflects everywhere in the interior of the nave, giving the dome the appearance of hovering above this, the view is wonderful and results some great photos for those who interests in building photography. However, this effect was achieved by inserting forty windows around the base of the original structure.
 The interior decorations of Hagia Sophia show another type of ingenuity and artistic sense; it consisted of abstract designs on marble slabs on the walls and floors, as well as mosaics on the curving vaults.
The area where Hagia Sophia is located is called the area of the Blue Mosque. In this historic area, you will see and photograph wooden Turkish houses, mansions of Ottoman Aristocracy, Baths of Haseki Sultan and more!
The history of Hagia Sophia backs to 537 until 1453, where it served as an Eastern Orthodox cathedral and seat of the Patriarchate of Constantinople until 1453, except between 1204 and 1261, when it was converted to a Roman Catholic cathedral under the Latin Empire. The building was a mosque from 29 May 1453 until 1931. It was then secularized and opened as a museum on 1 February 1935.
Join us in our travel photography and photography workshop in Turkey and got the chance to visit and photography this amazing building with the experts! For more information, please clickhere.





تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

منذ فجر التاريخ تقريباً، والبشر يحاولون التنبؤ بنهاية هذا العالم! لقد تنبأوا بهلاك العالم من خلال الفيضانات والحرائق والمذنبات والحروب النووية وغيرها من الأحداث الفظيعة.  في العام 1947م قامت منظمة أمريكية غير ربحية اسمها مجلة علماء الذرة بتصميم ساعة أُطلق عليه اسم ساعة يوم القيامة أو ساعة الأزل، وهي عبارة عن تعبير مجازي عن قرب نهاية البشرية، فما هي هذه الساعة ومن يحرك عقاربها؟ تابع الحلقة كاملة على يوتيوب، اشترك بالقناة وفعل زر الجرس ليصلك كل جديد تنبأ البشر بنهاية العالم منذ آلاف السنين، بل وحددوا لها الكثير من التواريخ. كل تلك التنبؤات فشلت، حمداً لله على الأقل إلى هذه اللحظة! وشملت أسباب نهاية العالم، بحسب التنبؤات، اصطدام كوكب الأرض بكوكب غامض، كتلك الأسطورة التي انتشرت سنة 2012، وتُعرف بنبوءة المايا، لكن شيئاً لم يحدث بالطبع، ووفقاً لوكالة الفضاء ناسا فإن كوك الأرض يمشي على ما يرام منذ 4 مليار سنة، و لا شيء يُظهر أنه يمكن أن يرتطم بشيء ما إلى الآن. ومع ذلك، فإن تلك الفكرة المخيفة ما تزال تسيطر على الخيال الذي نراه كثيرا في الأفلام و الرسوم المتحركة. وبالرغم من كل الأساطير، إلا...

ثلاث قواعد أساسية للتخطيط الاستراتيجي للمنظمات الانسانية

عندما يتعلق الأمر بالتخطيط الاستراتيجي للمنظمات الإنسانية، فلابد من تبني ثلاث قواعد أساسية بحماس: القدرة على التكيف، والتعاون، والتأثير.  تعمل هذه المبادئ على تمكين الكيانات الإنسانية من إحداث تغيير حقيقي في حياة أولئك الذين تخدمهم. أولاً، تعد القدرة على التكيف أمراً بالغ الأهمية لأن احتياجات المجتمعات المتضررة من الأزمات يمكن أن تتغير بسرعة. من خلال البقاء منفتحاً ومستجيباً للتغيير، يمكن للمؤسسات معالجة التحديات الناشئة بفعالية مع الحفاظ على وفائها بمهمتها.  ثانياً، يعزز التعاون الشعور بالوحدة بين مختلف أصحاب المصلحة - المتطوعين والشركاء المحليين والحكومات - مما يسمح لهم بتجميع الموارد والخبرات لتحقيق أهداف مشتركة. ويكمن التعاون في الجمع بين وجهات نظر متنوعة وتشجيع الحل الإبداعي للمشكلات الذي يؤدي إلى نتائج أفضل لجميع المشاركين.  وأخيراً، يحتل التأثير مركز الصدارة؛ حيث يجب أن يكون لكل جهد نتائج ملموسة على رفاهية الناس. وهو يشجع التركيز المستمر على قياس التقدم باستخدام المؤشرات المستندة إلى البيانات بحيث يتم تحسين التدخلات بشكل مستمر لتحقيق أقصى قدر من الفعالية. إن تبني ه...

هل يجب أن تكون محايداً دائماً؟

 غالباً، إن لم يكن دائماً، ما يُطلب من الاعلام والصحفيين الالتزام بمبدأ الحياد، أي عدم الميل إلى أي طرف من اطراف الخصومة. حسناً، لنكن صريحين بهذا الشأن، إن الحياد مهم جداً لتحقيق المصداقية، لكنه ليس مبدأ أساسي يجب التمسك به دائماً وأبداً؛ فالصحافة مهمتها إظهار الحقيقة، وانصاف المظلوم، وإيصال صوت من لا صوت له. تمثل الصراعات اليوم مادة أساسية لعمل الصحافة، قد يكون من السهل الوقوف على الحياد عندما لا تكون طرفاً في الصراع، أو عندما لا تكون جزءً أو تابعاً، بأي شكل من الأشكال ، لأحد أطراف الصراع. أما عندما يكون العكس فإن الحياد يصبح مستحيلا، ومع ذلك فهذه ليست القصة الكاملة! المصيبة الأكبر هي عندما تكون الطرف المظلوم، المضطهد، أو المغلوب على أمره.   إن الحياد في حالات الظلم هو انحياز لجانب الظالم، كما يقول ديزموند توتو، الحائز على جائزة نوبل للسلام؛ ذلك لأن الحياد يساعد الظالم وليس الضحية. السكوت عن المظالم عار يورث البغضاء؛ لذلك تأتي الصحافة لتقف إلى جانب أولئك الذين لا يمتلكون السلطة أو لا يستطيعون نزع حقوقهم. لكن الانحياز والانصاف لا يعني بأي شكل من الأشكال التدليس، أو التضلي...