التخطي إلى المحتوى الرئيسي

Book of the Week Extraordinary Everyday Photography

Awaken Your Vision to Create Stunning Images Wherever You Are
Get inspired to discover the beautiful images around you

Photographers are born travelers. They’ll go any distance to capture the right light, beautiful landscapes, wildlife, and people. But exotic locales aren’t necessary for interesting photographs. Wonderful images are hiding almost everywhere; you just need to know how to find them.

Extraordinary Everyday Photography
will help you search beyond the surface to find the unexpected wherever you are, be it a downtown street, a local park, or your own front lawn. Authors Brenda Tharp and Jed Manwaring encourage amateur photographers to slow down, open their eyes, and respond to what they see to create compelling images that aren’t overworked. Through accessible discussions and exercises, readers learn to use composition, available light, color, and point of view to create stunning photographs in any environment. Inspiring photo examples from the authors, taken with DSLRs, compact digital cameras, and even iPhones, show that it is the photographer's eye and creative vision--not the gear--that make a great image.
You can buy the book online from HERE



تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

هل يجب أن تكون محايداً دائماً؟

 غالباً، إن لم يكن دائماً، ما يُطلب من الاعلام والصحفيين الالتزام بمبدأ الحياد، أي عدم الميل إلى أي طرف من اطراف الخصومة. حسناً، لنكن صريحين بهذا الشأن، إن الحياد مهم جداً لتحقيق المصداقية، لكنه ليس مبدأ أساسي يجب التمسك به دائماً وأبداً؛ فالصحافة مهمتها إظهار الحقيقة، وانصاف المظلوم، وإيصال صوت من لا صوت له. تمثل الصراعات اليوم مادة أساسية لعمل الصحافة، قد يكون من السهل الوقوف على الحياد عندما لا تكون طرفاً في الصراع، أو عندما لا تكون جزءً أو تابعاً، بأي شكل من الأشكال ، لأحد أطراف الصراع. أما عندما يكون العكس فإن الحياد يصبح مستحيلا، ومع ذلك فهذه ليست القصة الكاملة! المصيبة الأكبر هي عندما تكون الطرف المظلوم، المضطهد، أو المغلوب على أمره.   إن الحياد في حالات الظلم هو انحياز لجانب الظالم، كما يقول ديزموند توتو، الحائز على جائزة نوبل للسلام؛ ذلك لأن الحياد يساعد الظالم وليس الضحية. السكوت عن المظالم عار يورث البغضاء؛ لذلك تأتي الصحافة لتقف إلى جانب أولئك الذين لا يمتلكون السلطة أو لا يستطيعون نزع حقوقهم. لكن الانحياز والانصاف لا يعني بأي شكل من الأشكال التدليس، أو التضلي...

ثلاث قواعد أساسية للتخطيط الاستراتيجي للمنظمات الانسانية

عندما يتعلق الأمر بالتخطيط الاستراتيجي للمنظمات الإنسانية، فلابد من تبني ثلاث قواعد أساسية بحماس: القدرة على التكيف، والتعاون، والتأثير.  تعمل هذه المبادئ على تمكين الكيانات الإنسانية من إحداث تغيير حقيقي في حياة أولئك الذين تخدمهم. أولاً، تعد القدرة على التكيف أمراً بالغ الأهمية لأن احتياجات المجتمعات المتضررة من الأزمات يمكن أن تتغير بسرعة. من خلال البقاء منفتحاً ومستجيباً للتغيير، يمكن للمؤسسات معالجة التحديات الناشئة بفعالية مع الحفاظ على وفائها بمهمتها.  ثانياً، يعزز التعاون الشعور بالوحدة بين مختلف أصحاب المصلحة - المتطوعين والشركاء المحليين والحكومات - مما يسمح لهم بتجميع الموارد والخبرات لتحقيق أهداف مشتركة. ويكمن التعاون في الجمع بين وجهات نظر متنوعة وتشجيع الحل الإبداعي للمشكلات الذي يؤدي إلى نتائج أفضل لجميع المشاركين.  وأخيراً، يحتل التأثير مركز الصدارة؛ حيث يجب أن يكون لكل جهد نتائج ملموسة على رفاهية الناس. وهو يشجع التركيز المستمر على قياس التقدم باستخدام المؤشرات المستندة إلى البيانات بحيث يتم تحسين التدخلات بشكل مستمر لتحقيق أقصى قدر من الفعالية. إن تبني ه...
منذ فجر التاريخ تقريباً، والبشر يحاولون التنبؤ بنهاية هذا العالم! لقد تنبأوا بهلاك العالم من خلال الفيضانات والحرائق والمذنبات والحروب النووية وغيرها من الأحداث الفظيعة.  في العام 1947م قامت منظمة أمريكية غير ربحية اسمها مجلة علماء الذرة بتصميم ساعة أُطلق عليه اسم ساعة يوم القيامة أو ساعة الأزل، وهي عبارة عن تعبير مجازي عن قرب نهاية البشرية، فما هي هذه الساعة ومن يحرك عقاربها؟ تابع الحلقة كاملة على يوتيوب، اشترك بالقناة وفعل زر الجرس ليصلك كل جديد تنبأ البشر بنهاية العالم منذ آلاف السنين، بل وحددوا لها الكثير من التواريخ. كل تلك التنبؤات فشلت، حمداً لله على الأقل إلى هذه اللحظة! وشملت أسباب نهاية العالم، بحسب التنبؤات، اصطدام كوكب الأرض بكوكب غامض، كتلك الأسطورة التي انتشرت سنة 2012، وتُعرف بنبوءة المايا، لكن شيئاً لم يحدث بالطبع، ووفقاً لوكالة الفضاء ناسا فإن كوك الأرض يمشي على ما يرام منذ 4 مليار سنة، و لا شيء يُظهر أنه يمكن أن يرتطم بشيء ما إلى الآن. ومع ذلك، فإن تلك الفكرة المخيفة ما تزال تسيطر على الخيال الذي نراه كثيرا في الأفلام و الرسوم المتحركة. وبالرغم من كل الأساطير، إلا...