التخطي إلى المحتوى الرئيسي

How To Choose Your Camera Lenses

Many photographers and cameras lovers face difficulty when choosing what lens to choose when they want to progress a step forward to improve the quality of their images. There are dozens of models on the market for each particular brand, and there are brands manufacturing for other brands such as Sigma. Not only that, but companies develop new models every year, and maybe stopped manufacturing other models! All these difficulties have made the issue of choosing the right lens is complicated for many people not only photographers.
 In this book (How to Choose Your Camera Lens) the writer worked hard to make this confusing question more easily, by giving an idea of the basics of choice, types of photography, and review the most popular types of lenses used by photographers of all levels.
 (How to Choose Your Camera Lens) book review more than 75 models of lenses for Canon, Nikon, Sony and Sigma, and 27 comparison table spread over five chapters by types of photography, chapter #1 portrait, wedding and low-light photography, chapter #2 action, sports, wildlife and portrait photography, chapter #3 insect, flower and general close-up photography, chapter #4 landscape and architectural photography and finally chapter #5 general-purpose, everyday photography. This could get a more confident buying decision and conviction! (How to Choose Your Camera Lens) book Suitable for amateur, professionals, students, institutes and academies in the field of photography, digital filming and camera, and even cameras shops. (How to Choose Your Camera Lens) is an easy practical guide helps ordinary individuals to choose, students learn, and removes confusion of customers!
Order the book now at

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

هل يجب أن تكون محايداً دائماً؟

 غالباً، إن لم يكن دائماً، ما يُطلب من الاعلام والصحفيين الالتزام بمبدأ الحياد، أي عدم الميل إلى أي طرف من اطراف الخصومة. حسناً، لنكن صريحين بهذا الشأن، إن الحياد مهم جداً لتحقيق المصداقية، لكنه ليس مبدأ أساسي يجب التمسك به دائماً وأبداً؛ فالصحافة مهمتها إظهار الحقيقة، وانصاف المظلوم، وإيصال صوت من لا صوت له. تمثل الصراعات اليوم مادة أساسية لعمل الصحافة، قد يكون من السهل الوقوف على الحياد عندما لا تكون طرفاً في الصراع، أو عندما لا تكون جزءً أو تابعاً، بأي شكل من الأشكال ، لأحد أطراف الصراع. أما عندما يكون العكس فإن الحياد يصبح مستحيلا، ومع ذلك فهذه ليست القصة الكاملة! المصيبة الأكبر هي عندما تكون الطرف المظلوم، المضطهد، أو المغلوب على أمره.   إن الحياد في حالات الظلم هو انحياز لجانب الظالم، كما يقول ديزموند توتو، الحائز على جائزة نوبل للسلام؛ ذلك لأن الحياد يساعد الظالم وليس الضحية. السكوت عن المظالم عار يورث البغضاء؛ لذلك تأتي الصحافة لتقف إلى جانب أولئك الذين لا يمتلكون السلطة أو لا يستطيعون نزع حقوقهم. لكن الانحياز والانصاف لا يعني بأي شكل من الأشكال التدليس، أو التضلي...

ثلاث قواعد أساسية للتخطيط الاستراتيجي للمنظمات الانسانية

عندما يتعلق الأمر بالتخطيط الاستراتيجي للمنظمات الإنسانية، فلابد من تبني ثلاث قواعد أساسية بحماس: القدرة على التكيف، والتعاون، والتأثير.  تعمل هذه المبادئ على تمكين الكيانات الإنسانية من إحداث تغيير حقيقي في حياة أولئك الذين تخدمهم. أولاً، تعد القدرة على التكيف أمراً بالغ الأهمية لأن احتياجات المجتمعات المتضررة من الأزمات يمكن أن تتغير بسرعة. من خلال البقاء منفتحاً ومستجيباً للتغيير، يمكن للمؤسسات معالجة التحديات الناشئة بفعالية مع الحفاظ على وفائها بمهمتها.  ثانياً، يعزز التعاون الشعور بالوحدة بين مختلف أصحاب المصلحة - المتطوعين والشركاء المحليين والحكومات - مما يسمح لهم بتجميع الموارد والخبرات لتحقيق أهداف مشتركة. ويكمن التعاون في الجمع بين وجهات نظر متنوعة وتشجيع الحل الإبداعي للمشكلات الذي يؤدي إلى نتائج أفضل لجميع المشاركين.  وأخيراً، يحتل التأثير مركز الصدارة؛ حيث يجب أن يكون لكل جهد نتائج ملموسة على رفاهية الناس. وهو يشجع التركيز المستمر على قياس التقدم باستخدام المؤشرات المستندة إلى البيانات بحيث يتم تحسين التدخلات بشكل مستمر لتحقيق أقصى قدر من الفعالية. إن تبني ه...
منذ فجر التاريخ تقريباً، والبشر يحاولون التنبؤ بنهاية هذا العالم! لقد تنبأوا بهلاك العالم من خلال الفيضانات والحرائق والمذنبات والحروب النووية وغيرها من الأحداث الفظيعة.  في العام 1947م قامت منظمة أمريكية غير ربحية اسمها مجلة علماء الذرة بتصميم ساعة أُطلق عليه اسم ساعة يوم القيامة أو ساعة الأزل، وهي عبارة عن تعبير مجازي عن قرب نهاية البشرية، فما هي هذه الساعة ومن يحرك عقاربها؟ تابع الحلقة كاملة على يوتيوب، اشترك بالقناة وفعل زر الجرس ليصلك كل جديد تنبأ البشر بنهاية العالم منذ آلاف السنين، بل وحددوا لها الكثير من التواريخ. كل تلك التنبؤات فشلت، حمداً لله على الأقل إلى هذه اللحظة! وشملت أسباب نهاية العالم، بحسب التنبؤات، اصطدام كوكب الأرض بكوكب غامض، كتلك الأسطورة التي انتشرت سنة 2012، وتُعرف بنبوءة المايا، لكن شيئاً لم يحدث بالطبع، ووفقاً لوكالة الفضاء ناسا فإن كوك الأرض يمشي على ما يرام منذ 4 مليار سنة، و لا شيء يُظهر أنه يمكن أن يرتطم بشيء ما إلى الآن. ومع ذلك، فإن تلك الفكرة المخيفة ما تزال تسيطر على الخيال الذي نراه كثيرا في الأفلام و الرسوم المتحركة. وبالرغم من كل الأساطير، إلا...