التخطي إلى المحتوى الرئيسي

Canon EOS 5D MARK II Short Review

Canon EOS 5D MARK II DSLR CAMERA
Canon EOS 5D MARK II Short Review
By: Muneer M. Binwaber
In August 2005 Canon defined the first compact full-frame camera Canon EOS 5D (DSLR).  The first thing we should know about this camera is its Full-frame feature, where this feature give the camera many advantages such as larger pixels, lower noise at high ISO levels  and advantages for wide-angle photography which makes it ideal for wedding, architecture and landscape photography.
In September 2008 Canon announced its first video recording capabilities DSLR camera that was the second edition of Canon 5D and called Canon 5D MARK ii, and in March 2012, Canon announced Canon EOS 5D MARK iii.
Canon 5D MARK ii features 21.1 megapixels (5,616 × 3,744 pixels), compared to 12.8 megapixels (4,368 × 2,912 pixels) in Canon EOS 5D.  Pixel size is a very important attribute of a sensor’s overall performance – typically the larger the pixel, the better the overall performance.  This feature is great for very large size prints and high quality video presentation. Because Canon EOS 5D MARK iii features 22.3 megapixels the image quality is little better than MARK ii.
In 2008, Canon introduced the new DIGIC 4 processor, used by the EOS 1100D/Rebel T3, EOS 500D/Rebel T1i, EOS 550D/Rebel T2i, EOS 600D/Rebel T3i, EOS 50D, EOS 60D, EOS 5D Mark II and EOS-1D X. this feature makes image processing much faster than the processor in Canon EOS 5D, but is not as fast as DIGIC 5+ which is 17x the performance of the DIGIC 4 and used in MARK iii.
Canon EOS 5D MARK ii has larger LCD than 5D, the 3.0-inch VGA resolution LCD provides a wide 170 degree angle-of-view, providing plenty of clarity for accurate focus checks in playback. The screen brightness can automatically adjust to suit viewing conditions, extending battery life in low light and improving viewing in bright conditions. On top of the camera is a large LCD control panel which provides a wide range of information about camera settings and exposure, this feature makes it easier and faster to check setting.
The strong body of Canon EOS MARK ii is made up of magnesium, the only plastic elements being the sides and the base. This construction makes it better in dust and rainy condition.
Canon 5D MARK ii has great exposure modes, start with the Fully Automatic Exposure where the camera has complete control over exposure, point-and-shoot operation and end by Full Manual Exposure where the photographer – not the camera – select the aperture and the shutter speed.
The other great features about Canon EOS 5D MARK ii are the ability to capture full HD video and external HDD and GPS compatibility.


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

هل يجب أن تكون محايداً دائماً؟

 غالباً، إن لم يكن دائماً، ما يُطلب من الاعلام والصحفيين الالتزام بمبدأ الحياد، أي عدم الميل إلى أي طرف من اطراف الخصومة. حسناً، لنكن صريحين بهذا الشأن، إن الحياد مهم جداً لتحقيق المصداقية، لكنه ليس مبدأ أساسي يجب التمسك به دائماً وأبداً؛ فالصحافة مهمتها إظهار الحقيقة، وانصاف المظلوم، وإيصال صوت من لا صوت له. تمثل الصراعات اليوم مادة أساسية لعمل الصحافة، قد يكون من السهل الوقوف على الحياد عندما لا تكون طرفاً في الصراع، أو عندما لا تكون جزءً أو تابعاً، بأي شكل من الأشكال ، لأحد أطراف الصراع. أما عندما يكون العكس فإن الحياد يصبح مستحيلا، ومع ذلك فهذه ليست القصة الكاملة! المصيبة الأكبر هي عندما تكون الطرف المظلوم، المضطهد، أو المغلوب على أمره.   إن الحياد في حالات الظلم هو انحياز لجانب الظالم، كما يقول ديزموند توتو، الحائز على جائزة نوبل للسلام؛ ذلك لأن الحياد يساعد الظالم وليس الضحية. السكوت عن المظالم عار يورث البغضاء؛ لذلك تأتي الصحافة لتقف إلى جانب أولئك الذين لا يمتلكون السلطة أو لا يستطيعون نزع حقوقهم. لكن الانحياز والانصاف لا يعني بأي شكل من الأشكال التدليس، أو التضلي...

كيف تكتب بشكل أفضل؟

قبل أكثر من سبع سنوات، كنت قد أنشأت هذه المدونة، ثم ما لبث أن نسيت أمرها ببساطة! إذ انشغلت بالكتابة المهنية في عملي كصحفي وكاتب وصانع أفلام وثائقية. لكني اليوم أشعر بالحنين للكتابة البسيطة ذات الطابع الشخصي أكثر، وهذا ما أعادني إلى مدونتي البسيطة هذه، على أمل الاستمرار بهواية كتابة المدونات الرائعة. بما أنه المنشور الأول بعد اكثر من سبع سنوات، فإني أحب أن يكون حول الكتابة، كيف نكتب بشكل أفضل؟ يتفق العلماء على أن الكتابة بدأت في بلاد ما بين النهرين قبل أكثر من 5000 عام من اليوم. لا شك أن ابتكار الانسان للكتابة هو أحد أهم إنجازات الحضارة الإنسانية؛ فبواسطة الكتابة استطاع البشر توثيق أحداثهم وآمالهم وأفكارهم وابتكاراتهم، وقد سمحت وسائل الكتابة بنقل كل تلك المنجزات من جيل لآخر. يعتقد الكثير من العلماء أن الثورة الرقمية اليوم هم بنفس أهمية ابتكار الكتابة، إن لم تكن أكبر؛ ذلك لأن الثورة الرقمية تسمح بنقل الأفكار والاخبار بسرعة لم يسبق لها مثيل في تاريخ البشر. اليوم، أصبح بإمكان الجميع كتابة ما شاء، متى ما شاء، ويمكن أن يشاهد ذلك ملايين البشر. لكن هذه الإمكانات الهائلة جعلت المحتوى الرقمي شائ...
منذ فجر التاريخ تقريباً، والبشر يحاولون التنبؤ بنهاية هذا العالم! لقد تنبأوا بهلاك العالم من خلال الفيضانات والحرائق والمذنبات والحروب النووية وغيرها من الأحداث الفظيعة.  في العام 1947م قامت منظمة أمريكية غير ربحية اسمها مجلة علماء الذرة بتصميم ساعة أُطلق عليه اسم ساعة يوم القيامة أو ساعة الأزل، وهي عبارة عن تعبير مجازي عن قرب نهاية البشرية، فما هي هذه الساعة ومن يحرك عقاربها؟ تابع الحلقة كاملة على يوتيوب، اشترك بالقناة وفعل زر الجرس ليصلك كل جديد تنبأ البشر بنهاية العالم منذ آلاف السنين، بل وحددوا لها الكثير من التواريخ. كل تلك التنبؤات فشلت، حمداً لله على الأقل إلى هذه اللحظة! وشملت أسباب نهاية العالم، بحسب التنبؤات، اصطدام كوكب الأرض بكوكب غامض، كتلك الأسطورة التي انتشرت سنة 2012، وتُعرف بنبوءة المايا، لكن شيئاً لم يحدث بالطبع، ووفقاً لوكالة الفضاء ناسا فإن كوك الأرض يمشي على ما يرام منذ 4 مليار سنة، و لا شيء يُظهر أنه يمكن أن يرتطم بشيء ما إلى الآن. ومع ذلك، فإن تلك الفكرة المخيفة ما تزال تسيطر على الخيال الذي نراه كثيرا في الأفلام و الرسوم المتحركة. وبالرغم من كل الأساطير، إلا...